موسم ذهب بحلوه ومره .. موسم للنسيان كما قلناها مرارا وتكرارا بعد كل إخفاق للبارسا .. موسم ذاق في عشاق البارسا المراره تلو المراره .. بطولات عدة دخل فيها الفريق ذلك الموسم المشؤوم ولم يخرج منها ولو بواحده رسميه !! فعلا موسم هو للنسيان وللتفكير في الأمور السيئه في الفريق ومحاولة تداركها قبل استفحالها وقبل فوات الأوان .. بداية قويه وجيده نوعا ما للإداره نحو التجديد .. فـ بعد التجديدات والاستقدامات القويه للفريق في جميع المراكز .. كما قلنا .. موسم للنسيان وها نحن على مشارف موسم آخر .. موسم مليء بالمفاجآت كما الموسم السابق .. موسم ينتظره عشاق البارسا على أحر من الجمر كي يطفؤوا نار توقدت في قلوبهم حرة على ماحدث في الموسم الماضي .. وخصوصا في الاليقا .. </B>
سنه أخرى نبدأها مع الاليقا .. ومع برشلونة .. ومع المتعه الكرويه الامحدوده .. نتمنى ان تكون سنة سعاده للجميع .. وخصوصا عشاق برشلونة في تحقيق الألقاب والرجوع الى المجد المفقود في الموسم السابق .. وعدم تكرار المئآسي ..</B>
يرأس النادي حاليا خوان لا بورتا وينيبه سوريانو ويدربه المدرب الهولندي فرانك ريكارد وساعده يوهان نيكسيس ويشرفون على مجموعة من ألمع الاعبين كرونالدينو أفضل لاعب في العالم حسب اختيار الفيفا عام 2004 و2005 م وتيري هنري وديكو وصامويل إيتو وتشافي هيرنانديز وكارلوس بويول ويحيى توريه والنجم الصاعد الأرجنتيني ليونيل ميسي . </B>
أسس النادي رجل الأعمال السويسري هانز غامبر الذي حصل على الجنسية الكاتلونية وغير اسمه إلى خوان غامبر. بدأ كل شيء في عام 1899 م عندما وضع غامبر إعلانا في إحدى الصحف المحلية يطلب فيه لاعبين رياضيين لينضموا إليه للمشاركة في لعبة كرة القدم التي لم تكن معروفة في ذاك الوقت. تجمع للنادي 11 لاعبا وبإشراف مباشر من غامبر فاز الفريق بأول بطولة له -كأس ماثايا- في عام 1901 م والتي تعرف حاليا باسم بطولة كاتلونيا.</B>
وقع في عام 1973 م اللاعب الهولندي يوهان كرويف عقدا مع النادي الإسباني. أسلوب لعب كرويف المثير، السريع والذكي جعله محبوب الجماهير سريعا. حتى أن قيمة عقده التي بلغت حوالي 922 ألف جنيه إسترليني (الأعلى في ذلك الوقت) لم تساوي شيئا في أعين مسؤولي النادي ومشجعيه وخاصة بعد الانتصار على ريال مدريد في معقله بخمسة أهداف دون مقابل والظفر بدوري ذاك العام. في العام التالي وصل عدد الأعضاء المنتمين إلى النادي 70 ألف عضو.
كان النادي قد وقع عقدا، قبل نهاية الموسم الأول لروبسون، مع الهولندي لويس فان غال. وعلى الرغم من رحيل رونالدو إلى إنتر ميلان الإيطالي فقد انضم ريفالدو إلى برشلونة واستطاع الفريق أن يفوز بلقب الدوري الإسباني مرتين إلا إن الفريق فشل في الفوز بدوري أبطال أوروبا. ومرة أخرى، فقد أدى النقد الحاد من الجمهور بعد ثلاث مواسم في عام 2000 م إلى استقالة فان غال.