أعرب ثنائي هجوم المنتخب المغربي لكرة القدم يوسف حاجي ومروان شماخ عن ثقتهما في حظوظ بلادهما في التتويج بلقب كأس الأمم الأفريقية المقبلة والتي تنطلق نسختها السادسة والعشرين في 20 كانون ثان/يناير المقبل بغانا.
وقال حاجي الذي يلعب بصفوف فريق نانسي الفرنسي في تصريحات لصحيفة "تيل كيل" المغربية في عددها الصادر هذا الأسبوع: "حين تنظر كيف لعبنا المباريات الودية الأخيرة تجد أن لدينا كل الحق في الحلم بالفوز بكأس الأمم الأفريقية".
وأضاف اللاعب البالغ من العمر 27 عاما: "نحن نعلم إمكانياتنا جيدا ، لدينا لاعبون يمرون بأفضل لحظاتهم في الوقت الحالي".
وقال شماخ /23 عاما/ الذي يلعب في صفوف فريق بوردو الفرنسي: "أرى أن لدينا فرصة حقيقية ، لدينا نفس الفريق الذي لعب في بطولة عام 2004 ولكن بخبرة أكبر هذه المرة ، فنحن في حالة ذهنية تمنحني ثقة كبيرة".
يذكر أن حاجي والشماخ كانا ضمن الفريق المغربي الذي تأهل لنهائي بطولة كأس الأمم الأفريقية 2004 في تونس ولكنه خسر أمام نظيره التونسي 1/2 لتستمر رحلة بحث أسود الأطلسي عن اللقب القاري الثاني منذ التتويج الوحيد عام 1976 في إثيوبيا.
وتلعب المغرب في البطولة المقبلة تحت قيادة مدربها الفرنسي هنري ميشيل في ولايته الثانية حيث سبق وأن قاد الفريق إلى التأهل لنهائيات كأس العالم 1998 بفرنسا والتي حقق فيها الفريق نتائج إيجابية أبرزها اكتساح اسكتلندا بثلاثية نظيفة.
وأوقعت قرعة البطولة المغرب في المجموعة الأولى مع غانا أصحاب الضيافة وغينيا وناميبيا ، علما بأنها المرة الثانية على التوالي التي يقع فيها الفريق المغربي بجوار منتخب البلد المنظم حيث لعب في النسخة الماضية بالقاهرة في مجموعة واحدة مع مصر وكوت ديفوار وليبيا واحتل المركز الثالث بتعادلين وهزيمة.
وقال حاجي الذي يلعب بصفوف فريق نانسي الفرنسي في تصريحات لصحيفة "تيل كيل" المغربية في عددها الصادر هذا الأسبوع: "حين تنظر كيف لعبنا المباريات الودية الأخيرة تجد أن لدينا كل الحق في الحلم بالفوز بكأس الأمم الأفريقية".
وأضاف اللاعب البالغ من العمر 27 عاما: "نحن نعلم إمكانياتنا جيدا ، لدينا لاعبون يمرون بأفضل لحظاتهم في الوقت الحالي".
وقال شماخ /23 عاما/ الذي يلعب في صفوف فريق بوردو الفرنسي: "أرى أن لدينا فرصة حقيقية ، لدينا نفس الفريق الذي لعب في بطولة عام 2004 ولكن بخبرة أكبر هذه المرة ، فنحن في حالة ذهنية تمنحني ثقة كبيرة".
يذكر أن حاجي والشماخ كانا ضمن الفريق المغربي الذي تأهل لنهائي بطولة كأس الأمم الأفريقية 2004 في تونس ولكنه خسر أمام نظيره التونسي 1/2 لتستمر رحلة بحث أسود الأطلسي عن اللقب القاري الثاني منذ التتويج الوحيد عام 1976 في إثيوبيا.
وتلعب المغرب في البطولة المقبلة تحت قيادة مدربها الفرنسي هنري ميشيل في ولايته الثانية حيث سبق وأن قاد الفريق إلى التأهل لنهائيات كأس العالم 1998 بفرنسا والتي حقق فيها الفريق نتائج إيجابية أبرزها اكتساح اسكتلندا بثلاثية نظيفة.
وأوقعت قرعة البطولة المغرب في المجموعة الأولى مع غانا أصحاب الضيافة وغينيا وناميبيا ، علما بأنها المرة الثانية على التوالي التي يقع فيها الفريق المغربي بجوار منتخب البلد المنظم حيث لعب في النسخة الماضية بالقاهرة في مجموعة واحدة مع مصر وكوت ديفوار وليبيا واحتل المركز الثالث بتعادلين وهزيمة.